يحتاج الفرد منا للنشاط والحيوية من أجل الحفاظ على توازنه أثناء
أداء مهامه اليومية بصورة منتظمة، قد يفرط البعض في تناول الطعام، بصورة
تؤدي إلى الوخم والرغبة في النوم أثناء العمل، ولا شك في أن ذلك يتسبب في
تعسر هضم المأكولات وتعذر استفادة الجسم من المواد اللازمة لمنحه الطاقة
والنشاط.
يتبع تناول الطعام عند الشخص الطبيعي عملية معروفة بالاستقلاب أو التمثيل الغذائي، وهي عملية تشتمل على مجموعة من التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الجسم بصورة طبيعية بهدف بناء الأنسجة والحصول على قدر من الطاقة الذي يحتاجه الجسم، أما الدهون الزائدة فتتراكم في الجسم وتؤدي إلى زيادة الوزن.
هذا يعني أن عملية التمثيل الغذائي الناجحة تتضمن تحويل الأغذية إلى طاقة والاستفادة من مكوناتها في بناء الأنسجة والعضلات، وأكثر ما يعرقلها الإفراط في تناول الأطعمة المليئة بالدهون التي يصعب هدمها وإعادة بنائها في صورة أنسجة.
ولضمان نجاح عملية التمثيل الغذائي وسرعتها، جربي التالي:
1. بذل المجهود الشاق: كلما ضاعفت مجهوداتك زادت فرصتك في التخلص من الدهون الزائدة حتى بعد توقفك عن ممارسة التمرين، يستمر الجسم في حرق السعرات الحرارية الزائدة لفترات تتراوح بين 12 و48 ساعة بعد التوقف عن التمرن.
2. التمرينات الرياضية: لا غنى عن ممارسة التمرينات الرياضية بصورة دورية ومتكررة، حتى ولو كان ذلك على مراحل متباعدة، يرى المتخصصون في مجال التغذية أن التمرن لفترات لا تتجاوز عشر دقائق لأربع مرات متكررة قد يكون أنفع للجسم ولعملية التمثيل الغذائي أكثر من التمرن لفترات طويلة دون تكرار.
3. شرب لتر كامل من المياه المثلجة يوميا: يساعد شرب كميات كبيرة من المياه يوميا على تفعيل عميلة التمثيل الغذائي ويساعد الجسم على الحفاظ على توازنه. تحتاج عملية التمثيل الغذائي إلى المياه المثلجة لتنشيطها مما يسهم في مضاعفة سرعتها وبالتالي التخلص من الدهون.
4. تناول أطعمة غنية بالبروتينات والألياف: تضاعف الأطعمة التي تحتوي على مادتي الألياف والبروتينات من نشاط عملية التمثيل الغذائي، وتشير العديد من الدراسات إلى أن الوجبات الغذائية التي يتناولها الفرد خلال اليوم لابد وأن تشكل البروتينيات نسبة 30 بالمائة من قيمتها.
5. تنشيط الجسم بمجرد الاستيقاظ: احرص على تنشيط جسمك وتدريبه بمجرد الاستيقاظ وحتى قبل تناول الإفطار حيث يساعد ذلك في حرق الدهون الزائدة، ويكمن السبب في ذلك في استمرار الفرد في التحرك أثناء قيامه بوظائفه المعتادة مما يسهم في تنشيط عملية التمثيل الغذائي، أما التمرن أثناء الليل فتأثيراته محدودة كونه متبوعا بالنوم الذي تضعف خلاله عملية حرق الدهون.
6. بناء العضلات: يساعد تمرين الجسم بهدف بناء العضلات في مضاعفة فاعلية حرق السعرات الحرارية الزائدة. كلما تنامت عضلات الفرد زادت إمكانية تخلص الجسم من الدهون حيث يحرق كل رطل من العضلات ما بين 5 و14 سعرا حراريا خلال اليوم.
7. تناول الشاي الأخضر: تشير دراسة أمريكية حديثة إلى أن الشاي الأخضر يسهم في حرق حوالي 40 بالمائة من السعرات الحرارية الزائدة خلال اليوم.
يتبع تناول الطعام عند الشخص الطبيعي عملية معروفة بالاستقلاب أو التمثيل الغذائي، وهي عملية تشتمل على مجموعة من التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الجسم بصورة طبيعية بهدف بناء الأنسجة والحصول على قدر من الطاقة الذي يحتاجه الجسم، أما الدهون الزائدة فتتراكم في الجسم وتؤدي إلى زيادة الوزن.
هذا يعني أن عملية التمثيل الغذائي الناجحة تتضمن تحويل الأغذية إلى طاقة والاستفادة من مكوناتها في بناء الأنسجة والعضلات، وأكثر ما يعرقلها الإفراط في تناول الأطعمة المليئة بالدهون التي يصعب هدمها وإعادة بنائها في صورة أنسجة.
ولضمان نجاح عملية التمثيل الغذائي وسرعتها، جربي التالي:
1. بذل المجهود الشاق: كلما ضاعفت مجهوداتك زادت فرصتك في التخلص من الدهون الزائدة حتى بعد توقفك عن ممارسة التمرين، يستمر الجسم في حرق السعرات الحرارية الزائدة لفترات تتراوح بين 12 و48 ساعة بعد التوقف عن التمرن.
2. التمرينات الرياضية: لا غنى عن ممارسة التمرينات الرياضية بصورة دورية ومتكررة، حتى ولو كان ذلك على مراحل متباعدة، يرى المتخصصون في مجال التغذية أن التمرن لفترات لا تتجاوز عشر دقائق لأربع مرات متكررة قد يكون أنفع للجسم ولعملية التمثيل الغذائي أكثر من التمرن لفترات طويلة دون تكرار.
3. شرب لتر كامل من المياه المثلجة يوميا: يساعد شرب كميات كبيرة من المياه يوميا على تفعيل عميلة التمثيل الغذائي ويساعد الجسم على الحفاظ على توازنه. تحتاج عملية التمثيل الغذائي إلى المياه المثلجة لتنشيطها مما يسهم في مضاعفة سرعتها وبالتالي التخلص من الدهون.
4. تناول أطعمة غنية بالبروتينات والألياف: تضاعف الأطعمة التي تحتوي على مادتي الألياف والبروتينات من نشاط عملية التمثيل الغذائي، وتشير العديد من الدراسات إلى أن الوجبات الغذائية التي يتناولها الفرد خلال اليوم لابد وأن تشكل البروتينيات نسبة 30 بالمائة من قيمتها.
5. تنشيط الجسم بمجرد الاستيقاظ: احرص على تنشيط جسمك وتدريبه بمجرد الاستيقاظ وحتى قبل تناول الإفطار حيث يساعد ذلك في حرق الدهون الزائدة، ويكمن السبب في ذلك في استمرار الفرد في التحرك أثناء قيامه بوظائفه المعتادة مما يسهم في تنشيط عملية التمثيل الغذائي، أما التمرن أثناء الليل فتأثيراته محدودة كونه متبوعا بالنوم الذي تضعف خلاله عملية حرق الدهون.
6. بناء العضلات: يساعد تمرين الجسم بهدف بناء العضلات في مضاعفة فاعلية حرق السعرات الحرارية الزائدة. كلما تنامت عضلات الفرد زادت إمكانية تخلص الجسم من الدهون حيث يحرق كل رطل من العضلات ما بين 5 و14 سعرا حراريا خلال اليوم.
7. تناول الشاي الأخضر: تشير دراسة أمريكية حديثة إلى أن الشاي الأخضر يسهم في حرق حوالي 40 بالمائة من السعرات الحرارية الزائدة خلال اليوم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق